رووداو ديجيتال
وصلت حاملة الطائرات الأميركية "روزفلت" إلى مضيق هرمز قبالة إيران، وعلى متنها مجموعة متنوعة من الطائرات المقاتلة ذات المهام المختلفة.
وقالت القيادة المركزية الأميركية في بيان، الجمعة (2 آب 2024)، إن "حاملة الطائرات يو إس إس ثيودور روزفلت (سي في إن 71) وصلت إلى منطقة عمليات الأسطول الخامس الأميركي، والتي تشمل منطقة الخليج والبحر الأحمر وخليج عمان وأجزاء من المحيط الهندي في 12 تموز 2024".
وأشارت إلى أن نشرها ذو "أهمية استراتيجية قصوى"، موضحة أنها "تخدم عدة أغراض رئيسية، بما في ذلك تعزيز الأمن البحري، وتوفير الدعم الحاسم للعمليات، وتعزيز الردع والاستقرار، وتمكين عمليات الاستجابة السريعة، وتسهيل التدريب وتعزيز الشراكة".
وشرحت سنتكوم، ميزات حاملة الطائرات يو إس إس ثيودور روزفلت (سي في إن 71)، قائلة إنها "موطن لجناح جوي متعدد الاستخدامات، قادرة على حمل مجموعة متنوعة من الطائرات".
ولفتت إلى أن تلك الطائرات "قادرة للتعامل مع مجموعة مختلفة من المهام، من التفوق الجوي والهجوم البري إلى الاستطلاع والحرب الإلكترونية".
ومن الطائرات التي تحملها على متنها "المقاتلة إف/إيه-18 سوبر هورنت، وطائرة الحرب الالكترونية إي-18 جي غرولير، وطائرة الإنذار المبكر إي-2 دي هوك، وطائرة الشحن سي-2 إيه جريهاوند، والمروحية إم إتش-60 إس سي هووك، والمقاتلة إف-35 سي لايتنينج إي".
وذكرت القيادة المركزية الأميركية أن القوة الاجمالية لحاملة الطائرات روزفلت "تضمن الفاعلية الدائمة في المنطقة، مما يمكن الجناح الجوي من تنفيذ مجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك الحفاظ على التفوق الجوي، ودعم العمليات الأرضية، وإجراء الحرب الإلكترونية والاستطلاع".
وتتلخص مهمة الأسطول الخامس الأساسية في تأمين إمدادات النفط من الخليج إلى الأسواق العالمية، ومراقبة إيران عن قرب، والإشراف على عمليات في الخليج العربي وخليج عمان والبحر الأحمر وأجزاء من المحيط الهندي.
وصلت حاملة الطائرات الأميركية "روزفلت" إلى مضيق هرمز قبالة إيران، وعلى متنها مجموعة متنوعة من الطائرات المقاتلة ذات المهام المختلفة.
وقالت القيادة المركزية الأميركية في بيان، الجمعة (2 آب 2024)، إن "حاملة الطائرات يو إس إس ثيودور روزفلت (سي في إن 71) وصلت إلى منطقة عمليات الأسطول الخامس الأميركي، والتي تشمل منطقة الخليج والبحر الأحمر وخليج عمان وأجزاء من المحيط الهندي في 12 تموز 2024".
وأشارت إلى أن نشرها ذو "أهمية استراتيجية قصوى"، موضحة أنها "تخدم عدة أغراض رئيسية، بما في ذلك تعزيز الأمن البحري، وتوفير الدعم الحاسم للعمليات، وتعزيز الردع والاستقرار، وتمكين عمليات الاستجابة السريعة، وتسهيل التدريب وتعزيز الشراكة".
وشرحت سنتكوم، ميزات حاملة الطائرات يو إس إس ثيودور روزفلت (سي في إن 71)، قائلة إنها "موطن لجناح جوي متعدد الاستخدامات، قادرة على حمل مجموعة متنوعة من الطائرات".
ولفتت إلى أن تلك الطائرات "قادرة للتعامل مع مجموعة مختلفة من المهام، من التفوق الجوي والهجوم البري إلى الاستطلاع والحرب الإلكترونية".
ومن الطائرات التي تحملها على متنها "المقاتلة إف/إيه-18 سوبر هورنت، وطائرة الحرب الالكترونية إي-18 جي غرولير، وطائرة الإنذار المبكر إي-2 دي هوك، وطائرة الشحن سي-2 إيه جريهاوند، والمروحية إم إتش-60 إس سي هووك، والمقاتلة إف-35 سي لايتنينج إي".
وذكرت القيادة المركزية الأميركية أن القوة الاجمالية لحاملة الطائرات روزفلت "تضمن الفاعلية الدائمة في المنطقة، مما يمكن الجناح الجوي من تنفيذ مجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك الحفاظ على التفوق الجوي، ودعم العمليات الأرضية، وإجراء الحرب الإلكترونية والاستطلاع".
وتتلخص مهمة الأسطول الخامس الأساسية في تأمين إمدادات النفط من الخليج إلى الأسواق العالمية، ومراقبة إيران عن قرب، والإشراف على عمليات في الخليج العربي وخليج عمان والبحر الأحمر وأجزاء من المحيط الهندي.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً