"مهيمن" طفل وحيد لذويه ينضم إلى مصابي الإطلاقات النارية الطائشة في العراق
لم يتوقع "أمير" في لحظة ما، أن يصاب ابنه الوحيد بطلق ناري طائش داخل سيارته. مهيمن الذي لم يكمل عامه الثاني بعد أن كادت حياته أن تنتهي بلحظة أمام عين والده، يتحدث ذووه والقلق يراودهم على حياة ابنهم ومستقبله ويطالبون السلطات المعنية بحصر السلاح بيد الدولة وتأمين حياة المواطنين.