رووداو ديجيتال
قُتلت طالبة كوردية تدرس في كلية الطب بمدينة اللاذقية، خلال الاشتباكات العنيفة التي اندلعت الليلة الماضية وفجر اليوم.
ولفت والدها، عادل كشو، في تصريح لشبكة رووداو الإعلامية، اليوم الجمعة (7 آذار 2025)، إلى أن ابنته شيندا كانت على تواصل معه حتى الساعة الواحدة فجراً، قائلاً: "كنت على اتصال معها حتى الساعة الواحدة فجراً، وبعد ذلك قُتلت إثر إصابتها برصاصة".
حول ظروف مقتلها، لفت إلى أن ابنته قُتلت أثناء وجودها داخل غرفتها في سكنها الجامعي، موضحاً: "ابنتي الطبيبة كانت في غرفتها نائمة على سريرها، أُطلق عليها النار أثناء نومها وقُتلت".
وكانت شيندا عادل كشو في سنتها الدراسية الأولى وتقيم في اللاذقية لمتابعة دراستها في كلية الطب.
تشهد المناطق الساحلية في سوريا، اشتباكات غير مسبوقة منذ إطاحة الأسد في الثامن من كانون الأول الماضي، أسفرت بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن سقوط أكثر من 70 قتيلاً من عناصر وزارتي الدفاع والداخلية، و"مسلحين من جيش النظام البائد"، إضافة إلى مدنيين.
وأوضح مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، لشبكة رووداو الإعلامية، أن "الاشتباكات بدأت في ريف مدينة جبلة عندما جرت محاولة لاعتقال أحد الأشخاص، فتصدى المدنيون لعناصر الدورية، ثم تدخل مسلحون وأطلقوا الرصاص عليهم، ما أدى إلى مقتل أحد العناصر".
ومنذ الإطاحة بالأسد، تًسجّل اشتباكات وحوادث إطلاق نار في عدد من المناطق، يتهم مسؤولون أمنيون مسلحين موالين للحكم السابق بالوقوف خلفها. وتنفذ السلطات حملات أمنية تقول إنها تستهدف "فلول النظام" السابق، تتخللها اعتقالات.
قُتلت طالبة كوردية تدرس في كلية الطب بمدينة اللاذقية، خلال الاشتباكات العنيفة التي اندلعت الليلة الماضية وفجر اليوم.
ولفت والدها، عادل كشو، في تصريح لشبكة رووداو الإعلامية، اليوم الجمعة (7 آذار 2025)، إلى أن ابنته شيندا كانت على تواصل معه حتى الساعة الواحدة فجراً، قائلاً: "كنت على اتصال معها حتى الساعة الواحدة فجراً، وبعد ذلك قُتلت إثر إصابتها برصاصة".
حول ظروف مقتلها، لفت إلى أن ابنته قُتلت أثناء وجودها داخل غرفتها في سكنها الجامعي، موضحاً: "ابنتي الطبيبة كانت في غرفتها نائمة على سريرها، أُطلق عليها النار أثناء نومها وقُتلت".
وكانت شيندا عادل كشو في سنتها الدراسية الأولى وتقيم في اللاذقية لمتابعة دراستها في كلية الطب.
تشهد المناطق الساحلية في سوريا، اشتباكات غير مسبوقة منذ إطاحة الأسد في الثامن من كانون الأول الماضي، أسفرت بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن سقوط أكثر من 70 قتيلاً من عناصر وزارتي الدفاع والداخلية، و"مسلحين من جيش النظام البائد"، إضافة إلى مدنيين.
وأوضح مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، لشبكة رووداو الإعلامية، أن "الاشتباكات بدأت في ريف مدينة جبلة عندما جرت محاولة لاعتقال أحد الأشخاص، فتصدى المدنيون لعناصر الدورية، ثم تدخل مسلحون وأطلقوا الرصاص عليهم، ما أدى إلى مقتل أحد العناصر".
ومنذ الإطاحة بالأسد، تًسجّل اشتباكات وحوادث إطلاق نار في عدد من المناطق، يتهم مسؤولون أمنيون مسلحين موالين للحكم السابق بالوقوف خلفها. وتنفذ السلطات حملات أمنية تقول إنها تستهدف "فلول النظام" السابق، تتخللها اعتقالات.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً