رووداو ديجيتال
أسفرت المعارك بين الفصائل المعارضة المسلحة والجيش السوري والفصائل العاملة معه عن نزوح 280 ألف شخص منذ 27 تشرين الثاني.
وقال سامر عبد الجابر، مدير تنسيق الطوارئ في برنامج الأغذية العالمي، خلال مؤتمر صحفي في جنيف، اليوم الجمعة (6 كانون الأول 2024)، إن "الأرقام المتوافرة لدينا هي 280 ألف شخص منذ 27 تشرين الثاني"، وهو رقم محدث لغاية مساء الخميس ولا يشمل الأشخاص الذين فروا من لبنان خلال التصعيد الأخير في القتال بين حزب الله وإسرائيل.
حدثت عمليات نزوح جماعي منذ شنت فصائل المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام هجومها المباغت فجر (27 تشرين الثاني 2024)، وتحديداً من قبل مهجري عفرين الذين استقروا منذ عام 2018 بمنطقة الشهباء في حلب.
برنامج الأغذية العالمي حذر من أن عمليات النزوح الجماعي الجديدة داخل سوريا "تضاف إلى سنوات من المعاناة"، معبراً عن رغبته مع شركائه في المجال الإنساني "تأمين طرق" تسمح بإيصال المساعدات "إلى المجتمعات التي تحتاج إليها".
وشدد سامر عبد الجابر على أن "هذه أزمة فوق أزمة"، مؤكداً الحاجة الملحة إلى تمويل إضافي للمساعدة في تلبية الاحتياجات الهائلة المقبلة.
وقال المسؤول الأممي إن الوضع "إذا استمر في التطور بالوتيرة الحالية"، فإن برنامج الأغذية العالمي يتوقع أن "نحو 1.5 مليون شخص سوف ينزحون" ويحتاجون إلى دعمه في سوريا.
أسفرت المعارك بين الفصائل المعارضة المسلحة والجيش السوري والفصائل العاملة معه عن نزوح 280 ألف شخص منذ 27 تشرين الثاني.
وقال سامر عبد الجابر، مدير تنسيق الطوارئ في برنامج الأغذية العالمي، خلال مؤتمر صحفي في جنيف، اليوم الجمعة (6 كانون الأول 2024)، إن "الأرقام المتوافرة لدينا هي 280 ألف شخص منذ 27 تشرين الثاني"، وهو رقم محدث لغاية مساء الخميس ولا يشمل الأشخاص الذين فروا من لبنان خلال التصعيد الأخير في القتال بين حزب الله وإسرائيل.
حدثت عمليات نزوح جماعي منذ شنت فصائل المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام هجومها المباغت فجر (27 تشرين الثاني 2024)، وتحديداً من قبل مهجري عفرين الذين استقروا منذ عام 2018 بمنطقة الشهباء في حلب.
برنامج الأغذية العالمي حذر من أن عمليات النزوح الجماعي الجديدة داخل سوريا "تضاف إلى سنوات من المعاناة"، معبراً عن رغبته مع شركائه في المجال الإنساني "تأمين طرق" تسمح بإيصال المساعدات "إلى المجتمعات التي تحتاج إليها".
وشدد سامر عبد الجابر على أن "هذه أزمة فوق أزمة"، مؤكداً الحاجة الملحة إلى تمويل إضافي للمساعدة في تلبية الاحتياجات الهائلة المقبلة.
وقال المسؤول الأممي إن الوضع "إذا استمر في التطور بالوتيرة الحالية"، فإن برنامج الأغذية العالمي يتوقع أن "نحو 1.5 مليون شخص سوف ينزحون" ويحتاجون إلى دعمه في سوريا.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً