رووداو ديجيتال
استهدفت "المقاومة الإسلامية في العراق" من خلال عمليتين مشتركتين مع جماعة أنصار الله "الحوثي"، 5 سفن في ميناء حيفا والبحر المتوسط.
وفي بيان صدر في وقت متأخر من ليلة السبت على الأحد (23 حزيران 2024)، ذكرت "المقاومة" أنها "نفّذت عمليتين عسكريتين مشتركتين مع القوات المسلحة اليمنية".
وأشارت، إلى أن العملية الأولى "استهدفتْ أربع سفن في ميناء حيفا، والعملية الثانية استهدفتْ سفينة ( Shorthorn Express) في البحر الأبيض المتوسط وهي في طريقها إلى ميناء حيفا".
وبينت، أن العمليتين نفذتا "بعدد من الطائرات المسيرة"، وتأتي في إطار الاستمرار بنهج "مقاومة الاحتلال"، ونصرة الفلسطينيين وردا على "المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب" بحق المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، حسب البيان.
وأكدت، استمرارها في "دك معاقل الأعداء بوتيرة عمليات متصاعدة".
وعقب ذلك، أفادت وكالة السلامة البحرية البريطانية، في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد، بإصابة سفينة تجارية بأضرار نتيجة استهدافها بمسيرة قبالة سواحل اليمن في البحر الأحمر، ولم يتم الإبلاغ عن إصابات.
وذكرت الوكالة في بيان، أن "ربان سفينة تجارية أبلغ عن تعرضها لضربة بواسطة نظام جوي بدون طيار، ما أدى إلى إلحاق أضرار بالسفينة. وتم الإبلاغ عن سلامة جميع أفراد الطاقم"، حسبما نقلته وكالة الصحافة الفرنسة "فرانس برس".
وفي تطور ملحوظ بمستوى تصعيد الفصائل المسلحة المنضوية تحت "محور المقاومة" الذي تقوده إيران في المنطقة، ضد إسرائيل؛ هذه المرة الثانية التي تعلن فيها "المقاومة الإسلامية في العراق" تنفيذ عمليات مشتركة مع جماعة "الحوثي".
وفي السادس من حزيران الجاري، أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق"، تنفيذ عمليتين عسكريتين مشتركتين مع جماعة أنصار الله "الحوثيين"، بالطائرات المسيرة ضد ميناء حيفا في إسرائيل.
وجاء في بيان، لـ "المقاومة"، اليوم الخميس (6 حزيران 2024)، أنها "نفذت عمليتين عسكريتين مشتركتين مع القوات المسلحة اليمنية في ميناء حيفاء".
وذكر البيان، أنه تم استخدام "الطيران المسير" في العمليتين، مؤكدا على "استمرار العمليات في دك معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة".
ومنذ تفجر الحرب الإسرائيلية على القطاع الفلسطيني المحاصر، يوم السابع من تشرين الأول الماضي، أعلنت العديد من الفصائل المسلحة العراقية اصطفافها ضمن ما أطلق عليه "وحدة الساحات" في إشارة إلى تنفيذ هجمات ضد إسرائيل، دعما لحماس.
وخلال الأشهر الماضية، شنت الفصائل العراقية عدة هجمات ضد قواعد عسكرية تضم قوات أميركية في البلاد قبل أن تتوقف منذ شباط الماضي ومن ثم تستأنف ثانية قبل نحو أسبوعين.
كما أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" إطلاق صواريخ ومسيرات تجاه إسرائيل في عدة مرات.
استهدفت "المقاومة الإسلامية في العراق" من خلال عمليتين مشتركتين مع جماعة أنصار الله "الحوثي"، 5 سفن في ميناء حيفا والبحر المتوسط.
وفي بيان صدر في وقت متأخر من ليلة السبت على الأحد (23 حزيران 2024)، ذكرت "المقاومة" أنها "نفّذت عمليتين عسكريتين مشتركتين مع القوات المسلحة اليمنية".
وأشارت، إلى أن العملية الأولى "استهدفتْ أربع سفن في ميناء حيفا، والعملية الثانية استهدفتْ سفينة ( Shorthorn Express) في البحر الأبيض المتوسط وهي في طريقها إلى ميناء حيفا".
وبينت، أن العمليتين نفذتا "بعدد من الطائرات المسيرة"، وتأتي في إطار الاستمرار بنهج "مقاومة الاحتلال"، ونصرة الفلسطينيين وردا على "المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب" بحق المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، حسب البيان.
وأكدت، استمرارها في "دك معاقل الأعداء بوتيرة عمليات متصاعدة".
وعقب ذلك، أفادت وكالة السلامة البحرية البريطانية، في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد، بإصابة سفينة تجارية بأضرار نتيجة استهدافها بمسيرة قبالة سواحل اليمن في البحر الأحمر، ولم يتم الإبلاغ عن إصابات.
وذكرت الوكالة في بيان، أن "ربان سفينة تجارية أبلغ عن تعرضها لضربة بواسطة نظام جوي بدون طيار، ما أدى إلى إلحاق أضرار بالسفينة. وتم الإبلاغ عن سلامة جميع أفراد الطاقم"، حسبما نقلته وكالة الصحافة الفرنسة "فرانس برس".
وفي تطور ملحوظ بمستوى تصعيد الفصائل المسلحة المنضوية تحت "محور المقاومة" الذي تقوده إيران في المنطقة، ضد إسرائيل؛ هذه المرة الثانية التي تعلن فيها "المقاومة الإسلامية في العراق" تنفيذ عمليات مشتركة مع جماعة "الحوثي".
وفي السادس من حزيران الجاري، أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق"، تنفيذ عمليتين عسكريتين مشتركتين مع جماعة أنصار الله "الحوثيين"، بالطائرات المسيرة ضد ميناء حيفا في إسرائيل.
وجاء في بيان، لـ "المقاومة"، اليوم الخميس (6 حزيران 2024)، أنها "نفذت عمليتين عسكريتين مشتركتين مع القوات المسلحة اليمنية في ميناء حيفاء".
وذكر البيان، أنه تم استخدام "الطيران المسير" في العمليتين، مؤكدا على "استمرار العمليات في دك معاقل الأعداء بوتيرة متصاعدة".
ومنذ تفجر الحرب الإسرائيلية على القطاع الفلسطيني المحاصر، يوم السابع من تشرين الأول الماضي، أعلنت العديد من الفصائل المسلحة العراقية اصطفافها ضمن ما أطلق عليه "وحدة الساحات" في إشارة إلى تنفيذ هجمات ضد إسرائيل، دعما لحماس.
وخلال الأشهر الماضية، شنت الفصائل العراقية عدة هجمات ضد قواعد عسكرية تضم قوات أميركية في البلاد قبل أن تتوقف منذ شباط الماضي ومن ثم تستأنف ثانية قبل نحو أسبوعين.
كما أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" إطلاق صواريخ ومسيرات تجاه إسرائيل في عدة مرات.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً