رووداو ديجيتال
سمع دوي انفجارات في العاصمة العراقية بغداد، ومحافظة بابل، وسط أنباء عن استهداف طال مقرات للحشد الشعبي.
وأفادت أنباء، ليلة السبت (20 نيسان 2024)، بقصف قاعدة كالسو في محافظة بابل، التي تضم قطاعات من قوات الأمن العراقية، إلى جانب مديرية الدروع التابعة للحشد الشعبي.
وأظهرت مقاطع فيديو تصاعد ألسنة النيران من قاعدة كالسو، في وقت أفادت تقارير باستهداف مقر اللواء 12 التابع للحشد الشعبي في منطقة المدائن ببغداد.
بدوره، إعلام الحشد الشعبي في بابل، أكد السبت (20 نيسان 2024)، أن "عدوانا أمريكيا طال قاعدة كالسو العسكريه".
وأشار إعلام الحشد في بيان، إلى أن القصف استهدف "مديرية الدروع، وسرايا الجهاد والنخبه"، مؤكدا "عدم وقوع أي خسائر بشرية".
وبعد منتصف ليل الجمعة، سمع دوي انفجارات شديدة في محافظة بابل، وسط أنباء عن استهداف طال مقرات للحشد الشعبي.
وأظهرت مقاطع فيديو تصاعد ألسنة النيران من قاعدة كالسو، في وقت أفادت تقارير باستهداف مقر اللواء 12 التابع للحشد الشعبي في منطقة المدائن ببغداد.
وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية "فرانس برس" من جانبها، بمقتل عنصر وعدد من الجرحى.
ويأتي ذلك وسط حالة من التوتر تعيشها المنطقة على خلفية استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية بدمشق في الأول من نيسان الجاري، والذي ردت عليه طهران بهجوم واسع بمسيرات وصواريخ، السبت (13 نيسان 2024).
وكانت إسرائيل، قالت إن إيران ووكلاءها في العراق واليمن وسوريا، نفذوا هجوما بمسيرات وصواريخ ضدها، وأنها سترد بالوقت والمكان المناسب.
واليوم السبت (20 نيسان 2024)، تعرضت مدينة أصفهان الإيرانية لهجوم، قيل إن إسرائيل نفذته بصواريخ أرض جو، في وقت أكدت فيه مصادر إيرانية عسكرية عدم تعرض المدينة لأي خسائر.
وتقع قاعدة كالسو في بابل، على الطريق الدولي الرابط بين بغداد والبصرة، وكانت مقرا سابقا للقوات الأميركية، وتضم قوات من الجيش العراقي والحشد الشعبي.
سمع دوي انفجارات في العاصمة العراقية بغداد، ومحافظة بابل، وسط أنباء عن استهداف طال مقرات للحشد الشعبي.
وأفادت أنباء، ليلة السبت (20 نيسان 2024)، بقصف قاعدة كالسو في محافظة بابل، التي تضم قطاعات من قوات الأمن العراقية، إلى جانب مديرية الدروع التابعة للحشد الشعبي.
وأظهرت مقاطع فيديو تصاعد ألسنة النيران من قاعدة كالسو، في وقت أفادت تقارير باستهداف مقر اللواء 12 التابع للحشد الشعبي في منطقة المدائن ببغداد.
بدوره، إعلام الحشد الشعبي في بابل، أكد السبت (20 نيسان 2024)، أن "عدوانا أمريكيا طال قاعدة كالسو العسكريه".
وأشار إعلام الحشد في بيان، إلى أن القصف استهدف "مديرية الدروع، وسرايا الجهاد والنخبه"، مؤكدا "عدم وقوع أي خسائر بشرية".
وبعد منتصف ليل الجمعة، سمع دوي انفجارات شديدة في محافظة بابل، وسط أنباء عن استهداف طال مقرات للحشد الشعبي.
وأظهرت مقاطع فيديو تصاعد ألسنة النيران من قاعدة كالسو، في وقت أفادت تقارير باستهداف مقر اللواء 12 التابع للحشد الشعبي في منطقة المدائن ببغداد.
وأفادت وكالة الصحافة الفرنسية "فرانس برس" من جانبها، بمقتل عنصر وعدد من الجرحى.
ويأتي ذلك وسط حالة من التوتر تعيشها المنطقة على خلفية استهداف إسرائيل القنصلية الإيرانية بدمشق في الأول من نيسان الجاري، والذي ردت عليه طهران بهجوم واسع بمسيرات وصواريخ، السبت (13 نيسان 2024).
وكانت إسرائيل، قالت إن إيران ووكلاءها في العراق واليمن وسوريا، نفذوا هجوما بمسيرات وصواريخ ضدها، وأنها سترد بالوقت والمكان المناسب.
واليوم السبت (20 نيسان 2024)، تعرضت مدينة أصفهان الإيرانية لهجوم، قيل إن إسرائيل نفذته بصواريخ أرض جو، في وقت أكدت فيه مصادر إيرانية عسكرية عدم تعرض المدينة لأي خسائر.
وتقع قاعدة كالسو في بابل، على الطريق الدولي الرابط بين بغداد والبصرة، وكانت مقرا سابقا للقوات الأميركية، وتضم قوات من الجيش العراقي والحشد الشعبي.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً