رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، والمستشار الألماني، أولاف شولتز
رووداو ديجيتال
أكد وزير الكهرباء العراقي، زياد على، لشبكة رووداو الإعلامية، أن شركة سيمنس الألمانية ستقدم حلول ستراتيجية لمعالجة مكامن الخلل مقترحات لتنفيذ مشاريع، من شأنها أن تحل أزمة الكهرباء في العراق.
وكان المستشار الألماني أولاف شولتز، قد استقبل بمراسم عسكرية، رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، في مقر المستشارية بالعاصمة برلين.
الاجتماع كان الأول بين محمد شياع السوداني وأولاف شولتز، حيث بحثا ثلاثة محاور مهمة، الاقتصاد والطاقة وملف المهاجرين.
وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، قال لشبكة رووداو الإعلامية، إن "مسائل الاقتصاد والطاقة وملف الهجرة
كانت المحاور الثلاثة الأساسية"، مشيراً إلى أنه جرى خلال الاجتماع بين رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني، والرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، بحث الوضع السياسي في المنطقة، إلى جانب المسائل الاقتصادية، كما تحدث الرئيس الألماني أيضاً عن العلاقة بين أربيل وبغداد.
السوداني طلب من ألمانيا بشكل واضح، أن تتعاون مع العراق لتطوير الاقتصاد العراقي، والقضاء على البطالة وحل أزمة الكهرباء، ومواجهة التغيرات المناخية، وكذلك العمل على تعزيز العلاقات الاقتصادية، وكان أول مذكرة تفاهم يجري توقيعها خلال الزيارة مع شركة سيمنس الألمانية.
في هذا السياق، قال وزير الكهرباء العراقي، زياد علي، لشبكة رووداو الإعلامية، إن "جزءاً من هذه المشاريع يتعلق بإعداد ستراتيجية ودراسة لوضع المنظومة الكهربائية في العراق، وتقديم حلول ستراتيجية لمعالجة مناطق الخلل، وتقديم مقترحات لتنفيذ مشاريع لحل الأزمة".
ووقع المذكرة من الجانب العراقي وزير الكهرباء زياد علي فاضل، فيما وقعها من جانب سيمنس، الرئيس التنفيذي للشركة كرستيان بروخ.
يشار إلى أن رئيس الوزراء العراقي قد قال في مؤتمره الصحفي مع المستشار الألماني: إنه "لدينا تجربة ناجحة مع سيمنس، وأوضحنا رغبتنا في دخول شركات أخرى في قطاعات الصحة والتعليم والصناعة والزراعة"، والاستفادة من "التجربة الألمانية في مجال الطاقة المتجدة ومواجهة التغييرات المناخية التي عاني منها العراق".
وفيما يتعلق بملف الهجرة، طلبت ألمانيا من العراق العمل على إعادة اللاجئين العراقيين الذين يعيشون في ألمانيا ولا يملكون حق البقاء فيها، وكان الرد العراقي على الطلب هو وضع خطة مشتركة للعمل عليها في المستقبل.
أكد وزير الكهرباء العراقي، زياد على، لشبكة رووداو الإعلامية، أن شركة سيمنس الألمانية ستقدم حلول ستراتيجية لمعالجة مكامن الخلل مقترحات لتنفيذ مشاريع، من شأنها أن تحل أزمة الكهرباء في العراق.
وكان المستشار الألماني أولاف شولتز، قد استقبل بمراسم عسكرية، رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، في مقر المستشارية بالعاصمة برلين.
الاجتماع كان الأول بين محمد شياع السوداني وأولاف شولتز، حيث بحثا ثلاثة محاور مهمة، الاقتصاد والطاقة وملف المهاجرين.
وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، قال لشبكة رووداو الإعلامية، إن "مسائل الاقتصاد والطاقة وملف الهجرة
كانت المحاور الثلاثة الأساسية"، مشيراً إلى أنه جرى خلال الاجتماع بين رئيس الوزراء، محمد شياع السوداني، والرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، بحث الوضع السياسي في المنطقة، إلى جانب المسائل الاقتصادية، كما تحدث الرئيس الألماني أيضاً عن العلاقة بين أربيل وبغداد.
السوداني طلب من ألمانيا بشكل واضح، أن تتعاون مع العراق لتطوير الاقتصاد العراقي، والقضاء على البطالة وحل أزمة الكهرباء، ومواجهة التغيرات المناخية، وكذلك العمل على تعزيز العلاقات الاقتصادية، وكان أول مذكرة تفاهم يجري توقيعها خلال الزيارة مع شركة سيمنس الألمانية.
في هذا السياق، قال وزير الكهرباء العراقي، زياد علي، لشبكة رووداو الإعلامية، إن "جزءاً من هذه المشاريع يتعلق بإعداد ستراتيجية ودراسة لوضع المنظومة الكهربائية في العراق، وتقديم حلول ستراتيجية لمعالجة مناطق الخلل، وتقديم مقترحات لتنفيذ مشاريع لحل الأزمة".
ووقع المذكرة من الجانب العراقي وزير الكهرباء زياد علي فاضل، فيما وقعها من جانب سيمنس، الرئيس التنفيذي للشركة كرستيان بروخ.
يشار إلى أن رئيس الوزراء العراقي قد قال في مؤتمره الصحفي مع المستشار الألماني: إنه "لدينا تجربة ناجحة مع سيمنس، وأوضحنا رغبتنا في دخول شركات أخرى في قطاعات الصحة والتعليم والصناعة والزراعة"، والاستفادة من "التجربة الألمانية في مجال الطاقة المتجدة ومواجهة التغييرات المناخية التي عاني منها العراق".
وفيما يتعلق بملف الهجرة، طلبت ألمانيا من العراق العمل على إعادة اللاجئين العراقيين الذين يعيشون في ألمانيا ولا يملكون حق البقاء فيها، وكان الرد العراقي على الطلب هو وضع خطة مشتركة للعمل عليها في المستقبل.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً