رووداو ديجيتال
أكد ممثل الأمم المتحدة في العراق محمد الحسان، أنه لا وجود لأي تهديدات اقتصادية أو عسكرية تواجه العراق، مشيرًا إلى أن البلاد متجهة نحو انتخابات مستقرة "ولا نتوقع أقل من ذلك".
وقال الحسان، لشبكة رووداو الإعلامية، اليوم السبت (11 كانون الثاني 2025)، إنه "لا توجد أي تهديدات تجاه العراق سواء من قبل الإدارة الأميركية أو غيرها"، مؤكدًا أنه "لم أسمع بأي تهديدات على العراق".
جاء ذلك خلال حضوره فعالية أقامها الأمين العام للمشروع الوطني العراقي جمال الضاري، جمعت سياسيين ووجهاء عشائر، لمناقشة الوضع السياسي في البلاد وسبل تقويم العملية السياسية.
وأضاف الحسان، أن "الانتخابات جزء من الدستور العراقي"، في إشارة إلى إمكانية إجرائها في موعدها المحدد دون أي إرهاصات، لافتًا إلى أنه "لا نتوقع أقل من ذلك".
وأشار بشأن التهديدات التي يجري الحديث عنها بأنها تنتظر العراق مع استلام الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسلطة في 20 من الشهر الجاري، إلى أن "العراق يمتلك علاقات متوازنة مع كل الدول بما في ذلك الولايات المتحدة، وهي قائمة على ارتباط المصالح".
وشارك الحسان جلسة مع الأمين العام للمشروع الوطني العراقي، وجمع مع الوجهاء السياسيين والعشائريين، قُدمت خلالها كلمة، حث فيها الجميع على تعزيز الوحدة الوطنية، والحد من الانقسامات التي يمكن أن تنعكس على الواقع السياسي في البلاد.
أكد ممثل الأمم المتحدة في العراق محمد الحسان، أنه لا وجود لأي تهديدات اقتصادية أو عسكرية تواجه العراق، مشيرًا إلى أن البلاد متجهة نحو انتخابات مستقرة "ولا نتوقع أقل من ذلك".
وقال الحسان، لشبكة رووداو الإعلامية، اليوم السبت (11 كانون الثاني 2025)، إنه "لا توجد أي تهديدات تجاه العراق سواء من قبل الإدارة الأميركية أو غيرها"، مؤكدًا أنه "لم أسمع بأي تهديدات على العراق".
جاء ذلك خلال حضوره فعالية أقامها الأمين العام للمشروع الوطني العراقي جمال الضاري، جمعت سياسيين ووجهاء عشائر، لمناقشة الوضع السياسي في البلاد وسبل تقويم العملية السياسية.
وأضاف الحسان، أن "الانتخابات جزء من الدستور العراقي"، في إشارة إلى إمكانية إجرائها في موعدها المحدد دون أي إرهاصات، لافتًا إلى أنه "لا نتوقع أقل من ذلك".
وأشار بشأن التهديدات التي يجري الحديث عنها بأنها تنتظر العراق مع استلام الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسلطة في 20 من الشهر الجاري، إلى أن "العراق يمتلك علاقات متوازنة مع كل الدول بما في ذلك الولايات المتحدة، وهي قائمة على ارتباط المصالح".
وشارك الحسان جلسة مع الأمين العام للمشروع الوطني العراقي، وجمع مع الوجهاء السياسيين والعشائريين، قُدمت خلالها كلمة، حث فيها الجميع على تعزيز الوحدة الوطنية، والحد من الانقسامات التي يمكن أن تنعكس على الواقع السياسي في البلاد.
في أعقاب ذلك، عقد الحساني والضاري مؤتمراً مشتركاً، قال فيه إن "تواجدنا في هذا الجمع غير الرسمي يمثل رسالة محبة وتمسكًا بأمن وسلامة العراق"، مبينًا أن "كل الذين التقينا بهم كانوا غيورين على العراق بكل مكوناته، وهم مصرّون على الالتزام بالعملية السياسية والدور السلمي الذي اتجه فيه العراق".
وبين أن "هذا بلد فيه مساحة من الحرية السياسية وحرية الرأي والتعبير، وأن العراق اليوم أفضل من عراق الأمس"، لافتًا إلى أن "الأيام القادمة تحمل كل الخير، لا سيما أن البلاد فيها سلطات مستقلة تشريعية وقضائية وتنفيذية، وهذا يعطي مساحة للكل بأن يعبر عن رأيه في حدود القانون".
وشدد الحسان على أن "العراق يستحق تضافر جميع الجهود من أجل مصلحته".
وبين أن "هذا بلد فيه مساحة من الحرية السياسية وحرية الرأي والتعبير، وأن العراق اليوم أفضل من عراق الأمس"، لافتًا إلى أن "الأيام القادمة تحمل كل الخير، لا سيما أن البلاد فيها سلطات مستقلة تشريعية وقضائية وتنفيذية، وهذا يعطي مساحة للكل بأن يعبر عن رأيه في حدود القانون".
وشدد الحسان على أن "العراق يستحق تضافر جميع الجهود من أجل مصلحته".
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً