رووداو ديجيتال
طالب زعيم التيار الوطني الشيعي مقتدى الصدر، الحكومة العراقية باتخاذ موقف دبلوماسي من الدول "المطبّعة" مع إسرائيل، داعيا جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي للضغط على مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة.
وكتب الصدر في تغريدة نشرها على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، أنه "كخطوة أولى، أطالب الدول العربية والإسلامية المطبعة مع العدو الصهيوني بغلق السفارة الإسرائيلية ومقاطعة منتوجاتها مقاطعة شاملة".
وأضاف، أنه يجب "العمل على استصدار قرارات صارمة من قبل جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي للضغط على مجلس الأمن والأمم المتحدة لاتخاذ ما يلزم ضد الإرهاب الصهيوني الغاشم، وخصوصا بعد الاستهتار الإرهابي الصهيوني في الشرق الأوسط الذي استضعفته.. وإلا فلات حين مندم".
ولفت، إلى أنه "حسب فهمي إن أي دولة لا تقاطع ولا تغلق السفارة، فعلى الحكومة العراقية والبرلمان العراقي اتخاذ اللازم دبلوماسيا ودوليا.. دعما للمستضعفين في مشارق الأرض ومغاربها".
ويأتي ذلك على خلفية اغتيال زعيم حماس إسماعيل هنية الذي قُتل في طهران مع أحد حراسه الشخصيين، وقالت الحركة الفلسطينية إنه قضى في غارة "صهيونية".
وأمس الخميس وصل جثمان هنية إلى قطر، واليوم الجمعة أقيمت الصلاة الجنازة على هنية في مسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب في العاصمة القطرية الدوحة حيث احتشد مئات من المشيّعين، قبل نقله ليوارى الثرى في مقبرة شمال العاصمة القطرية.
طالب زعيم التيار الوطني الشيعي مقتدى الصدر، الحكومة العراقية باتخاذ موقف دبلوماسي من الدول "المطبّعة" مع إسرائيل، داعيا جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي للضغط على مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة.
وكتب الصدر في تغريدة نشرها على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، أنه "كخطوة أولى، أطالب الدول العربية والإسلامية المطبعة مع العدو الصهيوني بغلق السفارة الإسرائيلية ومقاطعة منتوجاتها مقاطعة شاملة".
وأضاف، أنه يجب "العمل على استصدار قرارات صارمة من قبل جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي للضغط على مجلس الأمن والأمم المتحدة لاتخاذ ما يلزم ضد الإرهاب الصهيوني الغاشم، وخصوصا بعد الاستهتار الإرهابي الصهيوني في الشرق الأوسط الذي استضعفته.. وإلا فلات حين مندم".
ولفت، إلى أنه "حسب فهمي إن أي دولة لا تقاطع ولا تغلق السفارة، فعلى الحكومة العراقية والبرلمان العراقي اتخاذ اللازم دبلوماسيا ودوليا.. دعما للمستضعفين في مشارق الأرض ومغاربها".
ويأتي ذلك على خلفية اغتيال زعيم حماس إسماعيل هنية الذي قُتل في طهران مع أحد حراسه الشخصيين، وقالت الحركة الفلسطينية إنه قضى في غارة "صهيونية".
وأمس الخميس وصل جثمان هنية إلى قطر، واليوم الجمعة أقيمت الصلاة الجنازة على هنية في مسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب في العاصمة القطرية الدوحة حيث احتشد مئات من المشيّعين، قبل نقله ليوارى الثرى في مقبرة شمال العاصمة القطرية.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً