رووداو ديجيتال
توصل رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، التوصل إلى خيوط تؤدي الى المتورطين بقصف حقل كورمور الغازي، وسيحالون إلى العدالة حال إنتهاء التحقيق.
وذكر ائتلاف إدارة الدولة في بيان الأحد ( 28 نيسان 2024)، أن "رئيس الوزراء أعلن التوصل إلى خيوط تؤدي إلى المتورطين، وسيحالون إلى العدالة حال إنتهاء التحقيق".
وأشار البيان، إلى أن ائتلاف إدارة الدولة عقد في القصر الحكومي، أمس السبت (27 نيسان 2024)، اجتماعه الاعتيادي الـ(28)، وبحث الاجتماع نتائج زيارة الوفد العراقي برئاسة رئيس الوزراء السيد شياع السوداني، إلى واشنطن.
وبينما لفت البيان، إلى أن الائتلاف ثمن جهود الحكومة والوفد العراقي في استثمار جميع الفرص؛ شدد المجتمعون على أهمية بناء علاقات قوية مع مختلف دول العالم، وأهمية متابعة جميع الاتفاقات وتحويلها إلى فعل نافع".
وبحث الائتلاف، "زيارة الرئيس التركي أردوغان إلى العراق"، معربا عن "عمق العلاقة مع تركيا وضرورة تطويرها وفقا لمصالح الشعبين والدولتين، خصوصا فيما يتعلق بالأمن والمياه والزراعة".
وشدد على "الأهمية الكبيرة لمشروع طريق التنمية بوصفه مشروعا عراقيا يحقق مصالح مشتركة للدول الشريكة في المشروع"، وفق البيان الذي أكد أن الائتلاف أعرب عن "أهمية حسم انتخاب رئيس لمجلس النواب بشكل عاجل".
وعقد ائتلاف إدارة الدولة اجتماعه بحضور رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني، الذي وصل العاصمة العراقية بغداد مساء السبت.
ومساء الجمعة (26 نيسان 2024)، تعرض حقل كورمور الغازي بمحافظة السليمانية لهجوم بطائرة مسيرة، أسفر عن مقتل أربعة موظفين يمنيين، وإصابة اثنين أخريين.
وأدى الهجوم إلى قطع 2500 ميغاوات من الكهرباء عن الشبكة الوطنية.
وتسبب الهجوم بإدانات دولية، وإقليمية، وكان السفير البريطاني لدى العراق، ستيفن هيتشن، أدان الهجوم على حقل كورمور الغازي بمحافظة السليمانية.
وعد الهجوم "محاولة غير مقبولة لتحقيق أهداف سياسية واقتصادية من خلال العنف"، داعياً إلى "محاسبة المسؤولين عنه".
كما دعت وزارة الخارجية الأميركية إلى "التحقيق" في استهداف الحقل وتقديم المسؤولين عنه إلى "العدالة".
وأدانت وزارة الخارجية الأميركية في بيان للمتحدث باسمها ماثيو ميلر، الهجمات على "المدنيين والبنية التحتية للطاقة" في إقليم كوردستان.
وأكدت استمرار العمل مع الحكومة العراقية وإقليم كوردستان لـ "دعم أمن العراق واستقراره وسيادته".
وأدانت اليمن "بشدة" قصف حقل كورمور الغازي في اقليم كوردستان، والذي أسفر عن مقتل أربعة عمال يمنيين وإصابة عدد آخر منهم.
وبدوره أكد سفير الاتحاد الأوروبي لدى العراق توماس سيلر، أن الاتحاد سوف يتعاون مع إقليم كوردستان والعراق "بشكل أكبر" بعد الهجوم على حقل كورمور الغازي في محافظة السليمانية.
توصل رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، التوصل إلى خيوط تؤدي الى المتورطين بقصف حقل كورمور الغازي، وسيحالون إلى العدالة حال إنتهاء التحقيق.
وذكر ائتلاف إدارة الدولة في بيان الأحد ( 28 نيسان 2024)، أن "رئيس الوزراء أعلن التوصل إلى خيوط تؤدي إلى المتورطين، وسيحالون إلى العدالة حال إنتهاء التحقيق".
وأشار البيان، إلى أن ائتلاف إدارة الدولة عقد في القصر الحكومي، أمس السبت (27 نيسان 2024)، اجتماعه الاعتيادي الـ(28)، وبحث الاجتماع نتائج زيارة الوفد العراقي برئاسة رئيس الوزراء السيد شياع السوداني، إلى واشنطن.
وبينما لفت البيان، إلى أن الائتلاف ثمن جهود الحكومة والوفد العراقي في استثمار جميع الفرص؛ شدد المجتمعون على أهمية بناء علاقات قوية مع مختلف دول العالم، وأهمية متابعة جميع الاتفاقات وتحويلها إلى فعل نافع".
وبحث الائتلاف، "زيارة الرئيس التركي أردوغان إلى العراق"، معربا عن "عمق العلاقة مع تركيا وضرورة تطويرها وفقا لمصالح الشعبين والدولتين، خصوصا فيما يتعلق بالأمن والمياه والزراعة".
وشدد على "الأهمية الكبيرة لمشروع طريق التنمية بوصفه مشروعا عراقيا يحقق مصالح مشتركة للدول الشريكة في المشروع"، وفق البيان الذي أكد أن الائتلاف أعرب عن "أهمية حسم انتخاب رئيس لمجلس النواب بشكل عاجل".
وعقد ائتلاف إدارة الدولة اجتماعه بحضور رئيس إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني، الذي وصل العاصمة العراقية بغداد مساء السبت.
ومساء الجمعة (26 نيسان 2024)، تعرض حقل كورمور الغازي بمحافظة السليمانية لهجوم بطائرة مسيرة، أسفر عن مقتل أربعة موظفين يمنيين، وإصابة اثنين أخريين.
وأدى الهجوم إلى قطع 2500 ميغاوات من الكهرباء عن الشبكة الوطنية.
وتسبب الهجوم بإدانات دولية، وإقليمية، وكان السفير البريطاني لدى العراق، ستيفن هيتشن، أدان الهجوم على حقل كورمور الغازي بمحافظة السليمانية.
وعد الهجوم "محاولة غير مقبولة لتحقيق أهداف سياسية واقتصادية من خلال العنف"، داعياً إلى "محاسبة المسؤولين عنه".
كما دعت وزارة الخارجية الأميركية إلى "التحقيق" في استهداف الحقل وتقديم المسؤولين عنه إلى "العدالة".
وأدانت وزارة الخارجية الأميركية في بيان للمتحدث باسمها ماثيو ميلر، الهجمات على "المدنيين والبنية التحتية للطاقة" في إقليم كوردستان.
وأكدت استمرار العمل مع الحكومة العراقية وإقليم كوردستان لـ "دعم أمن العراق واستقراره وسيادته".
وأدانت اليمن "بشدة" قصف حقل كورمور الغازي في اقليم كوردستان، والذي أسفر عن مقتل أربعة عمال يمنيين وإصابة عدد آخر منهم.
وبدوره أكد سفير الاتحاد الأوروبي لدى العراق توماس سيلر، أن الاتحاد سوف يتعاون مع إقليم كوردستان والعراق "بشكل أكبر" بعد الهجوم على حقل كورمور الغازي في محافظة السليمانية.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً