رووداو _ اربيل
استقبل رئيس مجلس وزراء إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني في العاصمة أربيل، اليوم الاحد، نائب سكرتير منظمة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليري آموس والوفد المرافق لها، حيث طالب الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والحكومة العراقية بتحمل مسؤولياتهم تجاه النازحين.
وقدم الوفد الضيف، الذي تفقد مخيمات النازحين واللاجئين في حدود محافظة دهوك، ملاحظاته حول أوضاع النازحين وسلط الضوء على المشاكل التي تواجههم، وعبر عن شكر وتقدير الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لحكومة الإقليم، وأشاد بجهودها في إستقبال النازحين، وقدمت لهم المساعدات الضرورية على الرغم من أعدادهم الكبيرة ومحدودية اماكانياتها.
وأشار الوفد الضيف إلى مجموعة من المشاكل والمصاعب التي تواجه النازحين من الناحية التربوية والصحية وأبدى تخوفه من إزدياد أعداد النازحين واللاجئين، وأكد أنه سيطالب المجتمع الدولي والدول المانحة والحكومة العراقية بالتعاون وتقديم مساعدات أكبر لحكومة الإقليم لتستطيع بدورها خدمة النازحين واللاجئين بشكل أفضل.
من جهته، أكد نيجيرفان بارزاني أن حكومة الاقليم فتحت منذ البدء أبوابها بوجه جميع النازحين واللاجئين، وقدمت كل أنواع المساعدات لهم على الرغم من محدودية إمكانياتها، لكنه لم يخف أن متطلبات الوضع تفوق إمكانيات حكومته، خاصة وأن الاقليم يعيش في أزمة اقتصادية منذ مطلع العام الحالي، لعدم إرسال حكومة بغداد حصته من الموازنة، وطالب الامم المتحدة والمجتمع الدولي والحكومة العراقية بتحمل مسؤولياتهم.
استقبل رئيس مجلس وزراء إقليم كوردستان نيجيرفان بارزاني في العاصمة أربيل، اليوم الاحد، نائب سكرتير منظمة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليري آموس والوفد المرافق لها، حيث طالب الأمم المتحدة والمجتمع الدولي والحكومة العراقية بتحمل مسؤولياتهم تجاه النازحين.
وقدم الوفد الضيف، الذي تفقد مخيمات النازحين واللاجئين في حدود محافظة دهوك، ملاحظاته حول أوضاع النازحين وسلط الضوء على المشاكل التي تواجههم، وعبر عن شكر وتقدير الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لحكومة الإقليم، وأشاد بجهودها في إستقبال النازحين، وقدمت لهم المساعدات الضرورية على الرغم من أعدادهم الكبيرة ومحدودية اماكانياتها.
وأشار الوفد الضيف إلى مجموعة من المشاكل والمصاعب التي تواجه النازحين من الناحية التربوية والصحية وأبدى تخوفه من إزدياد أعداد النازحين واللاجئين، وأكد أنه سيطالب المجتمع الدولي والدول المانحة والحكومة العراقية بالتعاون وتقديم مساعدات أكبر لحكومة الإقليم لتستطيع بدورها خدمة النازحين واللاجئين بشكل أفضل.
من جهته، أكد نيجيرفان بارزاني أن حكومة الاقليم فتحت منذ البدء أبوابها بوجه جميع النازحين واللاجئين، وقدمت كل أنواع المساعدات لهم على الرغم من محدودية إمكانياتها، لكنه لم يخف أن متطلبات الوضع تفوق إمكانيات حكومته، خاصة وأن الاقليم يعيش في أزمة اقتصادية منذ مطلع العام الحالي، لعدم إرسال حكومة بغداد حصته من الموازنة، وطالب الامم المتحدة والمجتمع الدولي والحكومة العراقية بتحمل مسؤولياتهم.
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً