رووداو ديجيتال
أكد الرئيس مسعود بارزاني على دعمه بـ "كل الإمكانات" لرئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني الذي سعى بجدية لتنفيذ الاتفاق، منوّهاً إلى أن هناك "إرادة قوية ونية صادقة" لحل المشاكل بين أربيل وبغداد.
جاء ذلك في كلمته خلال افتتاح صرح بارزاني الوطني التذكاري، اليوم الخميس (11 أيار 2023)، بحضور رؤساء الجمهورية عبد اللطيف رشيد، والوزراء محمد شياع السوداني، ومجلس النواب محمد الحلبوسي، وجمع من القادة والشخصيات الكوردستانية والعراقية، والسفراء والقناصل.
وقال الرئيس بارزاني أن العلاقات بين أربيل وبغداد تشهد الآن "أجواء مناسبة جداً وإرادة قوية ونية صادقة" بين الجانبين.
وأعرب عن شكره للسوداني على جديته في تنفيذ الاتفاق السياسي، قائلاً: "أشكر من أعماق قلبي أخي العزيز السيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني والذي يسعى بجدية لتنفيذ الاتفاق السياسي"، مشيراً إلى أنه أظهر جرأة في هذا السياق.
وأكد استمرار دعم رئيس الوزراء العراقي بـ "كل إمكاناتنا"، منوّهاً إلى أنه "لا توجد مشكلة غير قابلة للحل في حال توفرت الإرادة والنية الصادقة".
وأعرب عن الأمل في أن تستمر الأجواء الإيجابية الحالية لـ "حل جميع المشاكل ".
أكد الرئيس مسعود بارزاني على دعمه بـ "كل الإمكانات" لرئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني الذي سعى بجدية لتنفيذ الاتفاق، منوّهاً إلى أن هناك "إرادة قوية ونية صادقة" لحل المشاكل بين أربيل وبغداد.
جاء ذلك في كلمته خلال افتتاح صرح بارزاني الوطني التذكاري، اليوم الخميس (11 أيار 2023)، بحضور رؤساء الجمهورية عبد اللطيف رشيد، والوزراء محمد شياع السوداني، ومجلس النواب محمد الحلبوسي، وجمع من القادة والشخصيات الكوردستانية والعراقية، والسفراء والقناصل.
وقال الرئيس بارزاني أن العلاقات بين أربيل وبغداد تشهد الآن "أجواء مناسبة جداً وإرادة قوية ونية صادقة" بين الجانبين.
وأعرب عن شكره للسوداني على جديته في تنفيذ الاتفاق السياسي، قائلاً: "أشكر من أعماق قلبي أخي العزيز السيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني والذي يسعى بجدية لتنفيذ الاتفاق السياسي"، مشيراً إلى أنه أظهر جرأة في هذا السياق.
وأكد استمرار دعم رئيس الوزراء العراقي بـ "كل إمكاناتنا"، منوّهاً إلى أنه "لا توجد مشكلة غير قابلة للحل في حال توفرت الإرادة والنية الصادقة".
وأعرب عن الأمل في أن تستمر الأجواء الإيجابية الحالية لـ "حل جميع المشاكل ".
الرئيس بارزاني أكد في مستهل كلمته على أهمية ودور منطقة بارزان في الحركة الكوردستانية والعراقية، قائلاً: "مرحباً بكم في بارزان هذه القرية الصغيرة بمساحتها والغنية بتاريخها ونضالها وتضحياتها من أجل الحرية والكرامة".
وأشار الرئيس مسعود بارزاني إلى أن الملا مصطفى بارزاني "كان يؤكد دوماً أن حربنا مع النظام ليست حرباً بين شعبين بل حرب مع سلطة ظالمة سواء كانت كوردية أم عربية".
ومضى يقول إن "الكثير من الاخوة العرب والتركمان والمسيحيين شاركوا في قيادة ثورة أيلول وفي صفوف البيشمركة وقدموا شهداء وضحوا بدمائهم"، مضيفاً: "فخر كبير أن تصبح ثورة أيلول ملجأ لكل الديمقراطيين والأحرار العراقيين".
كما أشار إلى العلاقة الوطيدة التي أقامها الملا مصطفى بارزاني مع المراجع الدينية، قائلاً إنه "تمكن من إقامة علاقة روحية وأخوية مع الكثير من مراجع الشيعة والسنة".
واستذكر الرئيس بارزاني في كلمته اهداء "الإمام محسن الحكيم رضوان الله عليه" معطفاً من الفرو إلى الملا مصطفى بارزاني، والذي "استفاد منه كثيراً".
وأشار الرئيس مسعود بارزاني إلى أن الملا مصطفى بارزاني "كان يؤكد دوماً أن حربنا مع النظام ليست حرباً بين شعبين بل حرب مع سلطة ظالمة سواء كانت كوردية أم عربية".
ومضى يقول إن "الكثير من الاخوة العرب والتركمان والمسيحيين شاركوا في قيادة ثورة أيلول وفي صفوف البيشمركة وقدموا شهداء وضحوا بدمائهم"، مضيفاً: "فخر كبير أن تصبح ثورة أيلول ملجأ لكل الديمقراطيين والأحرار العراقيين".
كما أشار إلى العلاقة الوطيدة التي أقامها الملا مصطفى بارزاني مع المراجع الدينية، قائلاً إنه "تمكن من إقامة علاقة روحية وأخوية مع الكثير من مراجع الشيعة والسنة".
واستذكر الرئيس بارزاني في كلمته اهداء "الإمام محسن الحكيم رضوان الله عليه" معطفاً من الفرو إلى الملا مصطفى بارزاني، والذي "استفاد منه كثيراً".
تعليقات
علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر
أضف تعليقاً