المفوضية العليا للانتخابات تصادق على قانون توزيع مقاعد برلمان إقليم كوردستان

04-06-2024
الكلمات الدالة برلمان اقليم كوردستان المفوضية العليا المستقلة للانتخابات
A+ A-
رووداو ديجيتال 

صادقت الأمانة العامة لمجلس الموظفين ضمن المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، على قانون توزيع مقاعد برلمان إقليم كوردستان، الموزعة ضمن 4 مناطق انتخابية. 
 
وجاء في نص قرار مجلس المفوضين، الصادر يوم 3 حزيران 2024، تقسيم إقليم كوردستان العراق إلى 4 دوائر (مناطق) انتخابية، وهي "أربيل، دهوك، السليمانية، حلبجة". 
 
وبيّن المجلس أن برلمان إقليم كوردستان يتكون من 100 مقعد موزعة على المناطق الانتخابية، كالآتي: أربيل (34 مقعداً كلياً) منها 1 مقعد للمكون المسيحي و1 مقعد للتركمان، والسليمانية (38 مقعداً كلياً) منها 1 مقعد للمكون المسيحي و1 مقعد للتركمان، ودهوك (25 مقعداً كلياً) منها 1 مقعد للمكون المسيحي، وحلبجة (3 مقاعد كلية) دون أي مقاعد للمكون المسيحي والتركمان. 
 
وبذلك بلغ عدد المقاعد الكلية 100 مقعد، أما عدد المقاعد العامة فبلغ 95 مقعداً، وكذلك 3 مقاعد للمكون المسيحي و مقعدان للتركمان. 

 

قرار مجلس المفوضين

 

كما نصّ قرار مجلس المفوضين، على أن يكون الترشيح لمقاعد الكوتا المخصصة للمسيحيين والتركمان فردياً ضمن الدائرة الانتخابية المرشح من ضمنها، ويعد فائزاً من يحصل على أعلى الأصوات، إلى حانب أن يكون التصويت لمرشح المكون من ناخبي المنطقة الانتخابية ذاتها. 
 
وكانت المحكمة الاتحادية، أصدرت الثلاثاء (7 أيار 2024)، أمرا ولائيا بخصوص المادة ثانيا من نظام تسجيل قوائم المرشحين والمصادقة عليها لانتخابات برلمان إقليم كوردستان العراق رقم (7) لسنة 2024.

وقررت المحكمة في أمرها الولائي، "إيقاف تنفيذ البند (ثانيا) من المادة (2) من نظام تسجيل قوائم المرشحين والمصادقة عليها لانتخابات برلمان إقليم كوردستان".

وتنص المادة على أن برلمان إقليم كوردستان من (100) مقعد موزعة على الدوائر الانتخابية الآتية، محافظة أربيل 34، محافظة السليمانية 38، محافظة دهوك 25، محافظة حلبجة 3.
 

تعليقات

علق كضيف أو قم بتسجيل الدخول لمداخلات أكثر

أضف تعليقاً

النص المطلوب
النص المطلوب
 

آخر الأخبار

لقاء سابق بين نيجيرفان بارزاني وهمام حمودي

نيجيرفان بارزاني مهنئاً همام حمودي: قيادته للمجلس الأعلى ستسهم في تعزيز الحوار

هنأ رئيس إقليم كوردستان، نيجيرفان بارزاني، ر همام حمودي بمناسبة إعادة انتخابه رئيساً للمجلس الأعلى الإسلامي العراقي، مُعرباً عن ثقته بأن قيادته ستُسهم في "تعزيز الحوار والتفاهم بين القوى والأطراف الوطنية، بما يخدم مصلحة العراق".